قصة زواج بنت غربية و مضحكة و واقعية ,,,,,, لاتفوتكم

هالقصه.. وبصراحه

ضحكت عليها واعجبتني وحبيت أنقلها لكم قصه حقيقيه عن

زواج بنت وبقول لكم عن قصه زواجها الغريب المضحكه هذي البنت سلمك الله عندها اخوات أكبر منها وأصغر منها و هيه لسه متخرجه من الثانوي المهم بالبيت ماعندهمش خدامه كل يوم الدور على وحدة من البنات تطبخ وبعدين ترمي الزباله عند الباب المهم جا دورالبنت اللي بتكلم عنها كانت سهرانه مع اخواتها لحد الساعة 2الصبح وبعدهاا خواتها طلعوا ينامون فوق.. وهي قعدت تنظف المطبخ وتشطب عليه.. وقامت وطلعت الزباله عند الباب..المهم البنت قالت ليش أحطها عند الباب خليني أتشجع وأرميها بالزباله أحسن وطلعت بره بالشارع وكان فاضي مرة وكانت الساعة حوالي ثلاث ونص المهـــــــــــــم

يوم جت تطلع ترمي الزباله قفل باب بيتهم هههههههه وقعدت المسكينه بالشارع...فكرت ترن الجرس خافت أبوها يشرب من دمها ( لأن أبوها شديد)... وهي بالشارع ماعليها إلا البيجاما بتاعت النوم ..المهم

سمعت أن فيه صوت يقرب منها .. صوت سيارة !! قامت مسكت الزباله وقلبتها ودخلت جواتها المهــــــــــم كان اللي جاي ولد الجيران .. كان توه جاي من استراحة..المهــم جا ولد الجيران وقف العربيه وطلع المفتاح علشان بيدخل للبيت إلا يسمع صوت يتحرك بالزباله !!

وأستغرب إن الزباله مقلوبة قام وقرب من عندها... وجا بيرفع الزباله ويا زينها

إلا صرخت وقالت : لالالالا.قال : بسم الله الرحمن الرحيم..أنتي إنس ولا جن

قالت: إنس قال إنتي ايه الى جابك هنا ؟؟

وقالت له القصة وهي متغطيه بال**الة وترجت ولد الجيران يساعدها قال خلاص متخفيش قام قرب سيارته من باب البيت وركب فوق السيارة ونقز وفتح للبنت الباب.. وقالها:ادخلي بسرعة لاحد يشوفك قامت مسكينة ماصدقت رمت الزباله.. وطلعت كذا قدام ولد جيرانهم المهــــــم

دخلت وقفلت الباب على طووول...وولد الجيران واقف ماتحرك

يناظر فيها... المهم. مامر على الحكايه يومين إلا جا وخطبها

من أبوها وتزوجوا والله قصة زواج غريبة وعلى فكرة

ترى هذه الحكايه حقيقية وحصلت بالفعل

لايجي بكرة اشوف كل واحد يقلّب الزباله على باله فيها بنت

وبعض البنات من دلوقتى تعمل جدول كل يوم على وحده شوفتو ان مساعده ماما مفيده ازاى ويارب تعجبكم

قصه حلوه وفريده من نوعها
بحييكى عليها وكمان ضحكتينى

لو كل بنت هتتجوز عن طريق الزباله دى تبقى مصيبه يا روان تبتدى القصى بريحه وحشه امال النهايه هتبقى ايه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه